رعاة المركز
على مدار السنين، استطاع المركز القيام بمهمته ومواصلة مساره الإنساني بفضل دور المسؤولية الاجتماعية لدى الآخرين، سواء الشركات أو الأفراد. عاما بعد عام، مختلف الأفراد والمنظمات شاركونا في احداث فرق عن طريق مساهمتهم.
إذا كنت ترغب في أن تكون راعي لمركز الإمارات للتوحد، يرجى الضغط هنا